عبيدة، إمرأة تتحدى المجتمع

دفعت ظروف الحرب الدائرة في سوريا بعبيدة إبنة ريف دمشق إلى إختيار مهنة مصنفة بالمنظور المجتمعي للرجال، إلاّ أن عبيدة لم تأبه للإنتقادات أو التعليقات كافة ومضت قدماً في مهمتها، معتبرةً أن ليس هناك من خجل أو يأس طالما أنها تسعى لتحصيل قوتها اليومي بجهدها.

قد يعجبك ايضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد