مايا عمار ترقص لتتحرر من الموروثات القمعية

على الرغم من الصورة النمطية السائدة التي تضع النساء الراقصات في قالبٍ “مهين”، إلاّ أنّ الناشطة النسوية والصحافية مايا عمار قررت ممارسة هوايتها، الرقص الشرقي، التي وجدته وسيلةً للتحرر من السلطة الذكورية، وإنتصاراً على موروثات قمعية للنساء.

قد يعجبك ايضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد