كانت النساء والفتيات، اللبنانيات والمقيمات، من أبرز الفئات الأكتر تأثراً بالأزمات المتتالية التي يعاني منها البلد، وعلى مختلف الأصعدة، النفسية والاقتصادية، والاجتماعية، والصحية.
وبينما وقفت الدولة عاجزة عن تأمين أي حماية لهن، عملت بعض الجمعيات على تقديم خدمات الاستشارة، والخدمات القانونية، والنفسية، والاجتماعية، المجانية، وخدمة الإيواء الآمن.
تعرفوا/ن إلى هذه الجمعيات، وتفاصيل التواصل معها عبر خطوطها الساخنة.