لماذا لا تزال ليليان شعيتو حبيسة المستشفى؟

عشية الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت، نتذكر ليليان شعيتو التي ما زالت مسجونةً في المستشفى رغم استيقاظها من الغيبوبة.

فلم تكتف عائلة زوجها بمنعها من رؤية طفلها بمباركة ودعم وغطاء من المحكمة الجعفرية، بل وصل هذا القمع إلى حد حرمانها من الحصول على المتابعة الصحية والسفر لتلقي العلاج في الخارج.

 

قد يعجبك ايضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد