عداد الأسبوع من 7 إلى 14 تموز/ يوليو
رصد عداد الجرائم الخاص بمنصة “شريكة ولكن” 8 جرائم بحق النساء والفتيات في البلدان الناطقة بالعربية خلال الأسبوع الممتد بين 7 و14 تموز/يوليو.
قتلها خنقًا.. سعودي يسلب زوجته حياتها
10 تموز/ يوليو
قام رجل سعودي بخنق زوجته زينب بنت محمد بن حبيب العتوق، حيث فارقت الحياة داخل غرفة نومهما.
وأسفر التحقيق معه عن اعترافه بجريمته، ما أدى إلى إصدار حكم إعدام بحقه وفق القانون الملكي في السعودية.
جريمتان في الجزائر
12 تموز/يوليو
أقدم رجل جزائري على قتل زوجته وجارته في مدينة غليزان، حيث أطلق النار عليهما من سلاح حربي كان بحوزته.
وجاء في التفاصيل أن الزوجة تبلغ من العمر47 عامًا، أما الجارة 56 عامًا، والرجل 62 عامًا وقد انتحر عقب جريمتيه فورًا.
أب قتل ابنته في الأردن
12 تموز/ يوليو
مساء الأربعاء، أقدم رجل يبلغ من العمر 38 عامًا على طعن ابنته طعنتين أنهتا حياتها.
وبحسب موقع رؤيا الأردني فإن الطعنة الأولى كانت بالقرب من قلبها، أما الثانية ففي بطنها.
وأفاد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن أن بلاغًا ورد لقسم شرطة في غرب مدينة إربد حول جريمة قتل وقعت هناك، ما دفع الأجهزة الأمنية إلى الذهاب لموقع الجريمة حيث ألقوا القبض على الأب القاتل الذي اعترف بجريمته.
عداد مصر
9 تموز/ يوليو
قتل رجل مصري زوجته داخل منزلهما الكائن في قرية كفر عجيبة التابعة لمحافظة الشرقية بواسطة سلاح أبيض.
وذكرت المواقع الإخبارية المصرية، أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض عليه عقب محاولته الفرار، تمهيدًا لإحالته للنيابة العامة.
عداد تونس… سفّاح يستدرج ضحياته
12 تموز/ يوليو
ألقت الشرطة التونسية القبض على مجرم قام بقتل 3 فتيات عبر استدراجهن بعقود عمل وهمية، ثم القضاء على حيواتهن.
ووفقًا لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، انكشفت سلسلة الجرائم عندما عثرت الشرطة على جثة متحلّلة تمت مواراتها خلف الثلاجة في إحدى المنازل، واتضح من خلال المعاينة الأولية أنها تعود لفتاه قتلت ذبحًا.
وكشفت التحقيقات أن الجثة تعود لفتاة تبلغ من العمر 38 عامًا، كانت تحمل شهادة جامعية، لكنّها لا تعمل. وكانت عائلتها قد نشرت مناشدة عبر مواقع التواصل الاجتماعية حول اختفائها بعد ذهابها لإجراء مقابلة عمل.
ولم تقم الجهة المسؤولة عن التحقيق بالكشف عن ملابسات الجريمتين الباقيتين، إلّا أنها أوضحت أن المجرم اعترف بهما.
وأوضح الطريقة التي كان يستدرجهنّ بهان حيث كان يعمد إلى استئجار منزل في مناطق قليلة الحركة، ومنزوية عن الشوارع العامة، ثم ينشر عروض عمل لشركات وهمية عبر موقع فيسبوك، ليتصيّد ضحياته من خلالها.
وبعد تنفيذ جريمته، كان يعمل على إخفاء الجثة داخل المنزل، ثم يغادره دون رجعة.