تنشر شريكة_ولكن سلسلة قصص لنساء من غزة، يتحدّين قهر الاحتلال، ويجسّدن بمبادراتهن وأصواتهن ونضالهن أعظم أشكال الصمود والمقاومة.
في الفيديو الأول، تعرفن/وا إلى آمنة الدحدوح، رمز الأمل في زمن الخوف. فبينما يحاول الاحتلال كسر أرواح أطفال غزة، تقف آمنة لتعيد لهن/م أصواتهن/م، أحلامهن/م، ضحكاتهن/م، وكلماتهن/م المفقودة.
في كل جلسة علاج، تبعث في قلوبهن/م الإيمان بأنهن/م قادرات/ون على تجاوز الألم وبناء مستقبل أكثر إشراقًا. آمنة ليست مجرد معالجة نطق، بل شعلة أمل تنير طريق أطفال غزة لتمنحهن/م الإرادة ليس فقط للنجاة، بل للحلم بغدٍ أفضل.
للمزيد، تابعن/وا التقرير الخاص بشريكة ولكن المرفق أعلاه.