هنا لبنان، حيث لا يميّز العدوان بين مواطنة أو عاملة مهاجرة.
تفترش العاملات الأجنبيات الأرض، بعد اضطرارهن للنزوح جرّاء الاعتداءات الصهيونية المستمرة.
هنّ اللواتي يواجهن عنصريّةً مضاعفة، قست عليهنّ الحياة في بلدهن، وقهرتهنّ في الغربة، حيث لا مأوى ولا خطة حماية تشملهنّ.
فقط قلوب مكسورة وآمال ضائعة.
للمزيد، تابعن/وا التقرير الخاص بشريكة ولكن، المرفق أعلاه.