تولدت من الظروف الصعبة للحرب الاستعمارية على #غزة، العديد من قصص المقاومة التي تحدت واقع الموت الذي يفرضه الاحتلال.
فرأينا نماذج مختلفة تحاول إعادة الحياة إلى القطاع سواء بالمبادرات الفردية أو الجماعية لإحياء البهجة والإرادة في صفوف النازحين/ات الناجين/ات من بطش الاحتلال.
في حلقة اليوم من سلسلة قصص من #غزة، نتعرف إلى الفتاتين رضا مصلح ورشا السرسك، والتضحيات التي تبذلانها من أجل نجاة أسرهن. قصص تذكر بأن الاحتلال يمكن أن يدمر كل شيء إلا إرادة الحياة.
للمزيد، تابعن/وا التقرير الخاص بشريكة ولكن، المرفق أعلاه.