يشن الصهاينة حملة عنيفة على الصحافيين/ات وصانعي/ات المحتوى الذي يوثق الإبادة، فبعد قتل 3 صحافيين باستهداف في لبنان، اعتقلوا عبود بطاح من مستشفى كمال عدوان واقتادوه إلى جهة مجهولة بعد التنكيل فيه.
نشر على حساب عبود بعد ساعات من اعتقاله “قصة/ستوري” مكتوب فيها “الحمدلله الذي نجانا”.
فهل سيتحرك العالم ليضمن نجاة عبود وما بقي من شعب غزة من الإبادة المستمرة؟
للمزيد، تابعن/وا التقرير الخاص بشريكة ولكن، المرفق أعلاه.