وليد البعريني ينضمّ لرفاقه في نادي الذكوريين المتحرّشين “بما يرضي الله”
حين يكون سقف مطلبنا، كنساء صحافيات، نيل اعتذارٍ من شتيمةٍ ذكوريةٍ تعرّت من أدنى القيم والأخلاق، وجهها "ذكرٌ"…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد