
في التطورات.. كميل كنعان مصمم على الانتقام من ابنته
أقدم كميل كنعان على رفع دعوى قضائية بحق كل من ابنته القاصرة كايتي كنعان، وزوجته السابقة كارول، بالإضافة إلى منصة “شريكة ولكن” ورئيسة تحريرها حياة مرشاد.
كميل كنعان.. نموذج وقاحة المعنّفين
صوّرت كايتي كنعان فيديو لتروي فيه معاناتها ووالدتها وأختها، مع الأب النرجسي المعنّف الذي لم يوفر سبيلًا لتعنيفهنّ.
عرض هذا المنشور على Instagram
وقد أعادت منصة “شريكة ولكن” نشر الفيديو، ثم ألحتقه بتحقيق يظهر عدة تجاوزات ارتكبها كميل في محاولة لفرض سيطرته على ابنتيه وشريكته السابقة.
وكخطوة انتقامية إضافية، أقدم كميل على رفع دعوى قضائية شملت ابنته وشريكته السابقة والمنصة. وهو ما يعتبر دليلًا واضحًا على نرجسيته التي تدفعه إلى تعريض ابنته لخطر السجن بدل محاولة احتوائها.
عرض هذا المنشور على Instagram
وقد علمت المنصة من مصادر خاصة أن القاضية نازك الخطيب رفضت التوسّع بالتحقيق، وردّت الدعوى معتبرةً أن الإعلام النسوي لديه دور وواجب في محاربة العنف الأسري.
وبدورنا نتساءل عن الدور الذي سيتّبعه القضاء لحماية الطفلة من تلاعب وعنف وانتقام والدها، خصوصًا مع وجود ملف طلب حماية لدى المحكمة منذ عام 2021 دون البتّ فيه.