الجزائرية فاطمة رحماني.. ضحية عنف أسري جديدة

استفاق الشارع الجزائري يوم 6 شباط/ فبراير الجاري على وقع فاجعة قتل امرأةٍ حامل، في شهرها الثاني، على يد زوجها من دون أدنى رحمة تجاهها أو تجاه جنينها.

وانضمت فاطمة رحماني (34 عاماً)، إلى ضحايا التسلط الذكوري، بعد أن وجه إليها زوجها ضرباتٍ وحشية على رأسها بواسطة حمالة ملابس، فأصيبت بنزيفٍ حاد أدى إلى وفاتها، على خلفية خلافٍ عائلي.

ولا زالت الجريمة، التي دارت أحداثها في مدينة الرمشي شمال ولاية تلمسان، وهي الخامسة من نوعها منذ بداية العام الجاري، بحسب صفحة fèminicides Algèrie على فيسبوك، حديث الشارع الجزائري.

بينما خضعت جثة الضحية للتشريح الجنائي، ولا زالت التحقيقات جارية لكشف حيثيات الجريمة.

قد يعجبك ايضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد