عدّاد الأسبوع من 14 إلى 27 نيسان/أبريل

رصد عدّاد الجرائم الخاص بمنصة “شريكة ولكن” 15 جريمة بحق النساء والفتيات في عدّة دول ناطقة بالعربية، في الفترة الممتدة من  14  إلى 27 نيسان/ أبريل الجاري.

عدّاد مصر.. 6 جرائم

14 نيسان/أبريل

أغرقَ مصري يعيش في القاهرة زوجته، ثم نقل جثتها إلى وسط الشارع ضمن منطقة المرج.

فعثرت عليها قوات الشرطة، وأحالت الجاني الذي اعترف بجريمته، إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيق.

16 نيسان/أبريل

بعد أن فارقت إسراء 24 عامًا الحياة، خنقًا، على يد زوجها، قام الأخير بلفّ حبل حول عنقها، وتعليقها. في محاولة لإخفاء جريمته، وإظهار الأمر على أنه انتحار.
وكانت الجريمة قد وقعت في محافظة أسوان، خلال شهر رمضان (للأسف،لا يوجد تاريخ دقيق).

18نيسان/أبريل

بعد أن بيّت النية لقتلها، احتجزها في المنزل شهرًا كاملًا، عذّبها خلاله مستخدمًا (مطواة، سكين، ومقص).

بذريعة الشكّ “بخيانتها له”، لتظهر آثار التعذيب على جثتها.

هذا ما جاء في تفاصيل جلسة محاكمة سائق مصري، بعد قتله زوجته في محافظة القليوبية، خلال وقت سابق.

وقد أحالت المحكمة أوراقه، إلى مفتي الجمهورية للبتّ بحكم إعدامه.

21 نيسان/أبريل

بعد مضيّ 20 يومًا على زواجهما، ٌدم الشاب “فراج” على خنق زوجته “عبير 20 عامًا” بيديه، ثم لفّ غطاء رأسٍ (إيشارب) على عنقها.

وفي جوابه عن سبب هذا التصرّف، قال “فراج” للقاضي أنه “مكنتش عاوز روحها تردّ فيها تاني”، ليحكم القاضي عليه بجريمة القتل العمد، وعقوبة السجن المؤبّد.

23 نيسان/أبريل

تعاون شاب مع خاله وابنه، على قتل أخته زينة 21 عامًا بذريعة “حملها غير الشرعي” في محافظة أسوان.

وكشفت التحقيقات، أن الأخ استدرج أمه وشقيقته إلى صحراء حلوان، حيث أقدم على خنقها بمساعدة خاله، أمام أعين والدتها.

وكانت أجهزة الأمن قد تلقّت بلاغًا بوجود جثة لفتاة في سفح جبليّ، تظهر على رقبتها آثار خنق.

وبعد استكمال التحقيق، أحالت النيابة العامة المجرمين إلى محكمة الجنايات، لينال جزاءه.

25 نيسان/أبريل

ألقت الأجهزة الأمنية في محافظة الشرقية، القبض على مزارع قام بقتل زوجته (هبة 35 عامًا) بسلاح أبيض.

وترك جثتها داخل المنزل، متذرّعًا بوجود “خلافات زوجية”.

عداد جرائم قتل النساء

عدّاد تونس.. مقتل امرأتين

14 نيسان/أبريل

“#اسمها_سعاد” هو الوسم الإلكتروني الذي تداولته/تداوله ناشطات/ون، على مواقع التواصل التونسية، للتنديد بجريمة قتل سعاد الصويدي، البالغة من العمر 32 عامًا، وهي أمٌّ لطفلين، خنقاً على يد زوجها، في منطقة نصر الله بمحافظة القيروان.

وقد سلّم الزوج نفسه للوحدات الأمنية، التي أحالته للنيابة.

15 نيسان/أبريل

أقدم رجل تونسي على قتل زوجته طعنًا بالسكين، واعتدى بالسكين ذاتها على صديقتها، التي كانت في زيارة لهما منذ اليوم السابق.

وقعت الجريمة في منطقة العدلية ضمن مدينة أريانة.

جريمة في المغرب

25 نيسان/أبريل

في الدار البيضاء، ارتكب رجل مغربيّ جريمة قتلٍ بحقّ زوجته الثلاثينية، أمام أعين أبنائهما، ثم فرّ هاربًا إلى جهة مجهولة.

جريمة في الأردن

20 نيسان/ أبريل

في مساء الخميس، أعلنت الشرطة الأردنية، في إربد شمال العاصمة، العثور على جثّة امرأة عشرينية مرمية داخل بئر.وقد تبيّن في التحقيقات أن القاتل هو ابن زوجها، الذي حاول التخلّص من الجثة عبر رميها هناك.

عدّاد العراق.. جريمتان واشتباه بثالثة

14 نيسان/ابريل.. قتل طفلة بعد اغتصابها

“أتوني بها من حاوية القمامة” قالت والدة الطفلة ذات الـ7 سنوات، التي تم العثور عليها مقتولة في مدينة البصرة.

وفي تفاصيل الحادثة، قال والد الطفلة أن ابنته اختفت من أمام المنزل قبل أيام. بعد أن رصدت الكاميرات رجلًا غريبًا استدرجها بالمال، وأقنعها بالذهاب معه لشراء الحلوى.

وقد بيّنت التحقيقات، أنه ليس الجرم الأول الذي يرتكبه القاتل المغتصب، بل سبق وأن تم إلقاء القبض عليه بسبب قتله طفلًا، ثم الإفراج عنه “بعفو”.

24 نيسان/أبريل

اعتقلت جهة أمنيّة شابًّا ارتكب جريمة قتل بحق شقيقته وزوجها في محافظة المثنى.

وحسب ” السومرية نيوز” فإن المجرم يعمل في سلك الشرطة العراقية.

27 نيسان/أبريل

في مقطعٍ مأساوي مصوّر، تداولته مواقع التواصل العراقية، ظهرت الفتاة “رانيا محمد سامي” معلّقة بحبل موصول بمروحة السقف.

وبحسب ما نشرت صحيفة حقوق المرأة العراقية على تويتر، أن الضحية تقطن مع والدها دون أخواتها، بعد انفصاله عن أمها. ما أثار جدلًا واسعًا حول الحادثة، التي تخوّف البعض من أنها تخفي تفاصيل جرمية.

جريمة مزدوجة في سوريا

26 نيسان/أبريل.. مقتل سيدرا ولميس جدعو على يد والدهما

قام المدعو حسن جدعو، من محافظة حلب السوريّة، بقتل ابنتيه (سيدرا 14 عامًا ولميس 13 عامًا).

وأفاد بلاغ لقيادة شرطة حلب، بإقدام رجل على قتل ابنتيه، والتخلص من جثتيهما في محيط منزله.

فقامت دورية بالتوجّه إلى مكان الجريمة، وعند وصولها، أقدم الأب على على احتجاز ابنتيه هبة وحلا.

مشهراً قنبلة يدوية، وهدد بتفجيرها بابنتيه في حال الاقتراب منه، ثم هاجم الدورية بـ 3 قنابل محاولًا الفرار، ما أدى إلى انفجار إحداها وإصابته مع ابنتيه وضابطين من فرع الأمن الجنائي.

وبعد ساعات قليلة، فارق الأب المجرم الحياة بينما لا تزال الطفلتان تتلقيان العلاج.

وفي تفاصيل الجريمة الأولى، قدّمت الطفلة نورا شهادتها عن مقتل أختها سيدرا، بعد اغتصابها من قبل الأب، بحضور زوجته هناء، التي ساعدته على دفنها في فناء المنزل.

أما لميس فلا تقلّ جريمة قتلها بشاعةً عن جريمة أختها، فالأب المجرم أحرق جثتها قبل إخفاء بقاياها بجانب جثة أختها بحضور ابنه عبدو البالغ من العمر 16 عامًا.

قد يعجبك ايضا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد